دار النشر:
مطابع وزارة الثقافة
 
200 ل.س

" الحاجز الأخير" قصص قد تكون حكايات خيالية لكننا حين نتعمق في قراءتها سنعرف أنها حقيقية وفيها الكثير من الدهشة.. والفرح.. والسخرية.
قصص وحكايا مكتوبة بروح تتقد موهبة، وعواطف تنقلنا إلى ذلك الفرح والحزن والسخرية، وحتى الطرافة!!
إن "عاطف صقر" يجعلنا نعيش في قصصه كما لو أنها من قصصنا، وأيامنا، ومايعتمل في نفوسنا من خوف، وغموض، وألم، وكل مايواجهنا في علاقاتنا مع من حولنا..
إنه يكتب عن كل واحد فينا بحس عميق، وصاخب فنعرف أنه يكتب بلساننا..!