دار النشر:
دار نون للنشر والطباعة والتوزيع
 
150 ل.س

دائماً يقال إن المصائب تعلّم ... وإن الكوارث تخلق البشر الحقيقيين ... لكن لم يتوقف أحد أمام من دُمروا من مصيبة، أو غابوا عن كارثة ..
في هذه القصص يقف الكاتب عند هؤلاء الناس الذين يصنعون أقدارهم بألمهم المتجدد و معاناتهم اليومية ، مما يجعلنا نشعر أنهم ملتصقين فينا و بواقعنا ..
قصص واقعية ... تستحق الوقوف عندها من مبروك مات أبوك ، و لمن نجلس القرفصاء ، إلى وردة حمراء و غيرها .. لنكون على يقين .. أننا لسنا بحاجة إلى مسرح لنتعرف على معانٍ أخرى للإنسانية .. فالحياة نفسها تعطينا فرصاً لا تعد .. للتعرف عليه ..