دار النشر:
دار طلاس
 
200 ل.س

كعادتها "كوليت خوري" لاتكتفي بالجملة المشوقة في أي جديد تنشره سواء كان رواية أو قصة، لكنها أيضاً تضفي على التشويق إثارة تشد المتابع للقراءة دون توقف كي لايفقد المتعة.
في كتابها الجديد هي لاتحكي رواية ولاقصة لكنها تحكي وقائع من تاريخها وحكاياها مع أشخاص التقتهم وأحبتهم، وكانوا أصدقاء عمر لها.
في كتابها الجديد ستدخل مع الكاتبة إلى هذا العمق من حياتها، مع اكتشاف جديد لروح المرح والفكاهة اللذين تتميز بهما عبر هذه المسيرة الغنية من الابداع الأدبي.