دار النشر:
مكتبة السائح
 
150 ل.س

تنقلنا الكاتبة من بيوتات الشام الدافئة إلى صقيع جنيف وضوضاء باريس، ولكن الأنثى هي الأنثى
أينما وجدت وفي أي مكان كانت.
تنتقل بخفة بين شخصيات قصصها فينتشر عبق الياسمين، لتخرج من كل أنثى مكنونات قلبها وتغوص بنا في أدق تفاصيل المشاعر الأنثوية بكل همومها وأحلامها وعلاقتها الأزلية مع الرجل.
مجموعة "من لؤلؤ" أخرجت عشرات اللئالئ من أصدافها من خلال قصص متنوعة عايشتها الكاتبة واختزنتها ذاكرتها لأعوام طويلة.