دار النشر:
دار الحوار
 
`125 ل.س

إنه ليس الحزن الأبدي للشاعر
وليس النفس الراغبة بالزهد ، والضجر
وليس أيضاً الخوف من غد يتشرد فيه..!!
لكنه هذا الصقيع حيناً..والصباح الكابي حيناً آخر..
حين يضيع الوقت موغلاً في الأحزان!
هكذا ينقل"صلاح صالح" أرقه، وأمنياته، على "حواف النهار".