دار النشر:
دار الفرقد
 
125 ل.س

ماأصعب أن نرى في الحياة تبدلاً للوجوه!
وماأصعب أن نعرف أن تلك الوجوه ماهي إلا محطات يمر بها الناس ، فيحكون عن حياتهم.. ورحلتهم بكل مصائرها وأحزانها!!
إن الدكتور "عبد العزيز الجندي" في روايته "قطارات" سيحكي عن هؤلاء الناس .. وعن تلك المحطات..
سيروي عن تبدل الوجوه.. وعن قصصٍ كالأحجيات!
سفر.. ورحلات.. وحكايات لن تنتهي!
ومع كل انطلاقة رحلة جديدة سيحمل القطار فرحاً، أو فاجعة، وستظل الدهشة هي الموسيقا الصاخبة في رأسه بانتظار أن تحط الحكايا في أراضيها الموعودة!!