دار النشر:
دار الطليعة الجديدة
 
100 ل.س

سواء أرادت الحديث عن أشيائها.. أم المدن التي تحبها.. أو حتى عن رسائلها الدافئة ستترك الكلمة في أشعارها وقعاً كالهدوء، كالهمس.. لكل حزن أو حلم فتح أبوابه أمام عمرها..
"سمر علوش" في أشعارها التي " كالسر الذي في قلبها" ستصحو من مخاوف الروح، وانتظارات الدفء لتلقى المساء والقصيدة و "تنثرها كما عبق الحكايا"!