دار النشر:
دار الفرقد
 
150 ل.س

إنها القصص التي لاتنتهي كما هو متوقع.. لكنها مع ذلك تنبؤنا بنهايتها مع تفاصيل تحمل من عمق الكاتبة في تجربة ربما لمستها من كل الذين حولها، أو حتى من أقرب الناس إليها..
إنها لاتريد أن يدبّ الخوف إلى قلوبنا مع نهاية كل قصة لكنها تود أن نتعرف أكثر على عالم ملئ بالزيف، والقلق، والكثير من الجنون!
"حافية على حد السيف" هي قصص الناس التي لانسمع عنها إلا حين نقرؤها..
إنها التجارب التي سترينا الواقع المقلق الذي لانريد الاقتراب منه!