دار النشر:
منشورات مواقف
 
200 ل.س

هل من الممكن أن يكون لشجرة الورد ذلك الطهر الذي يحكى عنه في الجنة؟
وهل تحمل داخلها معجزة أسرار عظيمة كما أسرار الجنة؟
يدخلنا "محمد سعيد أسبر" في روايته "شجرة الورد" إلى عوالم الخلق الأولى عبر سرد مشوق لمعرفة الطريق إلى خفايا هذه الشجرة من خلال رؤية أبنٍ يمْثُل بين يدي أبيه ليحكي له عن كيفية زراعتها في قلبه ، وفي قلوبنا كي تنبض في أنحاء ضلوعنا وفي روحنا!
وهاهو ذا الابن يحكي بدوره عن حكايته في قريته ، وماكان لشجرة الورد في حياتهم كي تغطي السهوب.. وكي يملأ عبيرها الفضاء.