دار النشر:
دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع
 
100ل.س

في كثير من الأحيان نتمنى لو أن باستطاعتنا تغيير الكثير من الأحداث في حياتنا، أو في تاريخنا، أو حتى في حكايانا، ولكن.. ولأن الأمر خارج عن سيطرتنا وإرادتنا يصبح التعود والقبول هو حالنا..!
"الفارس الذهبي" أراد أن تكون الأمنيات خارج تعودنا وقبولنا، وأرادها صورة جديدة تخضع لإرادتنا "إذا كان ذلك ممكناً" فكانت (مولانا) وكانت (ليلى والذئب).
حواريتان تمتلآن بالرغبات الدفينة فينا كي نخرج من المألوف، وكي ننظر بشكل أعمق إلى تجاوز الأعراف عبر نظرة جديدة إلى كل ماحولنا .. وإلى الحب الذي هو أصل الوجود!