دار النشر:
دار ورد للطباعة والنشر
 
100 ل.س

يشدك العنوان قبل أن تقرأ الديوان فتقف كثيراً عنده، ويخطر بذهنك أكثر من سؤال حوله، وأما حين تغوص في الكلمات فستعرف أن ذلك لم يكن إلا البداية نحو معانٍ جديدة، تحمل معها العشق، والضوء.. البعد والصدى، وحتى شهية الموت!!
"عادل محمود" كما يريد تماماً : " تتكون فجأة رياحه العظمى.. فيبكي" ، ويعيش الهزيمة، لكنه يصرّ أن يبقى عنيداً!!