دار النشر:
دار الفاضل
 
150 ل.س

يعيدنا "مازن أكثم سليمان" إلى قصص الطفولة مع حرية مطلقة لتغيير النهايات.
وإلى تذكر التفاصيل المنسية مع ذاكرة مجروحة.
وإلى أحلام سرابية مع سرير قديم كي لايكون الحلم!
يعيدنا إلى دموعنا، وخيانات أمزجتنا، وإلى غرابة الفرح في حياتنا..!
أما حين يتحدث عن "عشتار" فسنجد عالماً مليئاً بهزائمنا، وفشلناو.. أقنعتنا!
"قبل غزالة النوم" قصيدة جديدة، متمردة تستدعي القراءة بأكثر من طاقة!!