دار النشر:
منشورات دائرة الثقافة والاعلام الشارقة
 
150 ل.س

هل من الممكن أن يخسر المرء أصدق مافي قلبه لأنه أحب أوهاماً؟!
وهل كان أمام "عبد الرحيم صالح" خيار آخر غير الوهم كي يجد معنى للحياة؟!
ولكن.. وفي ظل الظروف التي كانت تعاكسه في عمله ، وصداقاته، وزوجته ، وحتى في الحب الوهمي الذي عاشه لم يعد يملك الأمل!!
"محمد شعبان" حين استحق جائزة الشارقة للابداع في روايته هذه ربما لم يكن يعرف أنه سيمنحها لعشراتٍ أرادوا أن يتحدثوا مثله عن عريهم، وهزائمهم..
ولكن هذه المرة أمام العلن وليس مع أنفسهم فقط!!