دار النشر:
دار رسلان للطباعة والنشر والتوزيع
 
150 ل.س

المكان لم يعد مهماً طالما أنه من أمكنة هذا الزمن..
والأسماء ليست مهمة أيضاً طالما أنها تحكي عن كل الأسماء الخصيبة، أو السرابية، أو الغروبية..!
وحده القلب النديّ، المفعم بحب الأرض، والذي لايرغب بمزيد من الاغتراب هو البطل الأوحد في مسرحيتي "خالد اسماعيل أبو سويد".
هذا القلب الذي سيتحدى الحصار، والقهر.. وسيبقى رغم الجنون والتدمير والاغترب صامداً، يرى الجمال، وينتشي بالمطر!
وحده من سيحكي عن الانسان، والأمل.. و الوطن.. ومعنى الحب!