دار النشر:
دار الينابيع
 
100 ل.س

رغم قصر الحكاية إلا أن قسوتها كما الصفعة..
ولأننا لانستطيع تحمل الصفعات دائماً قرر "مصطفى حرويل" أن يخفف العبء علينا ببعض حكايا الحب العذبة.. ولكن ليس لوقتٍ طويل!
يعود من جديد فيصرخ بأعلى صوته أن ننظر حولنا، وأن نقرأ عن أحزاننا الســخيّة، وأن نحاول إمساك ذلك الومض الذي يهرب من يدينا كل يومٍ ألف مرة!!