الصورة غير متوفرة
 
دار النشر:
الفارسة
 
125 ل.س

الخيبة.. الوحدة.. واليأس
الحياة ..والموت
الحب .. والكبرياء
كلمات كبيرة قدمتها لنا السيدة " كوليت خوري" وكأن كل مفردة فيها شخصٌ يتحدث، ويسير في الطريق. يشرق .. يخاف.. لكنه يقول كل شيء!
هذه الصيغة "المختلفة" كثيراً عند السيدة” كوليت” تتحدانا، فتجعلنا لانستسلم حتى نعرف كيف استطاعت أن تفجر هذه المفاهيم فتجعلها كائنات حيّة تنبض بالحقد والكراهية أحيانًا، وتعطينا شعوراً مشرقاً دافئاً أحيانا أخرى!
لاعجب.. فهذه السيدة وحدها من يجعلنا "نتشرد" لندخل كل الدروب التي قصدتها ونحن ننظر إلى الأفق كما كل خيباتنا‼