دار النشر:
دار الجندي
 
150 ل.س

"حارس الكلب" فيها من القهر والمرارة مايجعلك تقف أمام هذا العقل المبدع الذي ابتكرها..
قصة توصلك إلى حالة من الهياج على كل ماحولك من ألم وفوضى.. و أحزان لم تسمع عنها ..!
وحين تقرأ نهايتها ستحس شعوراً غامضاً لن تفهم من خلاله إلا قهراً جديداً يوصلك إلى البكاء!!
أما " أحداث في المنفى" فهي البوح ذاته عما عاصره الكاتب من أحداث عاشها.. وبكاءات شهدها.. وخيبات لامسها بعد الحرب في لبنان!
قصص عن القلب ودموعه.. وعن إحساس حارق لعالم يتحطم في وجه الحياة..
قصص عن أناس يترنحون من التعب، والعويل!
"سامي الجندي" كما نقرأ له دائماً ..
إنه هذا القلب الذي مايزال ينبض فينا.. ويمتعنا بكلمته رغم هذا الفراق!