دار النشر:
دار الطليعة الجديدة
 
100 ل.س

كثيراً مايتعارك اليأس والأمل كليهما في حياتنا..
وكلاهما يعمل جاهداً كي يبسط سيطرته على سياج الأمان داخل كلّ منا..!
وكلاهما يتجاهل دور الآخر محاولاً إغواء صاحبه كي يقترب منه أكثر!!
كل مابحياتنا خاضع لقانون الأمل واليأس، لكن كم يستطيع الواحد فينا الصمود أمام عقله كي يفرق بين طمأنينة الملاك، وبين احتيالات الشيطان؟؟
إن "أحمد محمد صالح منيّر" حين أنسن الأشياء في قصصه فلأنه أراد أن يصل إلى عمق الحزن داخلنا علّ صخباً.. أو مفاجأةً.. أو حتى معجزة تغفي اليأس، وتوقظ الأمل؟!!