دار النشر:
نشر خاص للكاتب
 
200 ل.س

تظل ذكريات الغربة جميلة رغم قساوتها..!
وحين تعود بنا الذاكرة إلى تلك الأيام التي "لم نكن نرى الفرح خلالها" ، سنعرف كم يسكننا الحزن في وطننا .. وكم نعيش الغربة في بيوتنا..!
أصدقاء .. وبيوت .. وقطارات..
وسفر إلى كل شيء :
إلى القلب المتعب والذاكرة المجروحة!
إلى الانفعالات والضجيج ، وفشل القرارات!
إلى مغامرات مليئة بالشجن والحنين والتحدي!
"غانم بو حمود" سيدخلك إلى عوالمه في الغربة، وسيحدثك عن كثير من أيامه هناك ، وسيجعلك تنتظر القادم من حكاياه دون ملل، حتى تخال نفسك واحداً من أصدقائه، فيدهشك أنك تتذكر معه "وكأنكما كنتما سوياً"، لكنه.. سبقك إلى البوح!