«"حسن عيسى" صوت جديد قادم من جبل الأكراد في سورية، حيث الطبيعة بكامل براءتها لم تفعل فيها آلة الإنسان ما تفعله عادة من تخريب لحياتنا، وهذا ما يفسر براءة القصيدة».

وقال أيضاً: «حرية الكتابة أول ما يميز "حسن عيسى"، وإحساسه اللامبالي بالقهر نقطة تستوجب الوقوف عندها طويلاً، والذوق الرفيع علامته في جنوحه المقبل نحو الاختلاف».

حرارة القصيدة هنا طبيعية لأنها ليست قصائد مؤلفة، بل لأنها قادمة بشكل اضطراري من الأعماق..





"لقمان ديركي"

عودة