حين قرأت "حافية على حد السيف" للأديبة الصديقة "نجوى حسن" جاءني الجواب على شكل قصص تأخذ الواقع بما يحمل وتعيده إلى القارئ فناً مشغولاً بكل جمال واقتدار.

تلك ميزة قد تكون نادرة عند كتاب القصة بشكل عام.. فما تمتلكه قصص نجوى من شد على وتر الحياة وجذب للمثير المقلق الساخن ومن بعد تحويله لتفاصيل الواقع اضافة لحس مرهف يداخل انسانية الانسان ويغوص في العمق في المشاعر والوجدان والأحاسيس







محمد القاضي

عودة