الصورة غير متوفرة

وحده رصيفك

لم يستيقظ بعد..

وأنا أعبر..

ومن يومها لم أطالع عناوين مخلوقاتك الممزقة والنبيلة.

"جمر الرصيف" مواقف مشحونة بالحزن والفرح واللغة

فاكهة على حافة النسيان نلوذ بها احتماءً، ويعترينا الصمت خجلاً، تأتي مباغتة، تقتحم بلادة أحاسيسنا وتوقد مجامر آمالنا، لأننا مدهوشين من أحاسيسك وصمودك ونبلك.

"جمر الرصيف" رواية نادرة في زمن التفاصيل الهامشية بإيقاع عميق وهاج وساحر. مأخوذة بأصداء بكورية لأشياء لايمكن حصرها.

أيمن الغزالي



عودة