إنها حكاية ! . . بلى هي في الواقع حكاية و جدار الزمن ممدود من الأزل إلى الأبد . . و أما جدار البكاء فلن ينتهي أبداً ... لن ينتهي !..

أخي الدكتور عيسى

دفترك القديم خذه عني .. خمره المعتقة أدارت رأسي فشرقت في الحديث و غربت ، و ما كان في خاطري أن أكتب سوى كلمة كلمة صغيرة كقلب عصفور . . تحية لأخوتك !



عودة