في البدء، كانت هذه الرواية لـــــ جدار ، ثم انتقلت كتابتها إلى جوزفين ، و لأسباب محض فنية ، أنجزت العمل بإسمي أنا ، مع عدم اضطراري لتأكيد شخصية جدار ، و جوزفين ، و غيرهما ، إلا أنه وقع الإختيار عليّ لخروج العمل مذيلاً بإسمي ، لكوني الكائن الاكثر واقعية من بين مجموعة الشخصيات في هذه الرواية.



عودة