خُلقت الشاعرة لتخلق فينا لحظات نفتقدها طويلاً وفوتوغراف لامرأة لا تنحني يحيي فينا أحاسيس كالقُزَح يتمازج فيها العشق بالكبرياء والغيرة بالأنوثة والحلم يظل حلماً رغم صغر السن الشاغرة.

لكن الإله يظل يسكن كل القلوب لتتناول الشاعرة أحاسيسنا بكل شفافية وحياء بالرغم من الحزن والحرمان.



عودة