إلى الذي أيقظ في ذاتي ذاكرة الألم...

وعطرني ببخور خلايا جسدي وروحي...

إلى الذي شنقني بحروف قصيدة..وصلبني على باب المحبة..

إلى روح أبي رحمه الله..

إلى الذين يعانون ألمي أكثر مني..

أمي ..أخواتي وأخوتي..

وإلى التوتة البريّة مآب..

أُهدي نحيبي..

محاولة كشف الستار الشّفاف عن وجه الليل الدّاكن لرؤية نتيجة هذا النزيف المستمر



عودة