إلى ابني الذي سبقت ولادته هذه المجموعة الصغيرة بعدة أشهر

إلى جيله الذين قدر لهم أن يعيشوا في ظروف لم نكن نتمنى أن يعيشوا فيها أبداً..

لعل كلماتي تستطيع أن تفتح لهم ثقوباً صغيرة في الجدران الاسمنتية السلحة كي لايموتوا اختناقاً في زمن محاصر باليأس والاحباط.. بالركود والفساد..

ابو مؤيد



عودة