«لا يملنا الحديث عن "فلسطين"، ذلك الرمز النضالي، والبعد القومي، والظل الأدبي،

الممتلئ بالحب والثقة والإخاء، الرامز بين كلماته إلى الاضطهاد الإنساني والمعاناة المأساوية، التي اعترضت هؤلاء الناس، فاحتملوا صدامها، وأثبتوا تواصلهم مع الأرض وحبهم ووفائهم الذي صنع ثورة رسمت بحجارتها حقاً كاد أن يضيع».



عودة