«لم يبحث الإنسان يوماً عن الوهم، لذلك اختار أن يكون وجوده بين: انسيابية اللغة وانسيابية الأهل والأصدقاء، إليهم أقدم الحنان المغمس بمرارة التجربة، إلى روح أمي تمنحني الاستمرار وتعدني الكثير»



عودة