مجموعتي القصصية الثانية أضعها بين أيدي قرائي، أعالج فيها مواضيع اجتماعية من خلال ملاحظاتي للحياة التي يعيشها إنسان هذا العصر. سعيت فيها جاهدة لأن أقدم صوراً قريبة من الواقع قد يجد فيها كل قارئ شيئاً من حياته أو من حياة من يحيط به.



عودة