التقييم الحالي :

قيم هذا الكتاب:
1 2 3 4 5


التعليقات


شاهدة علينا وعلى أمنيتنا
عندم بدأت بقراءة الرواية للمرة الثالثة تأكدت أنني لازلت أعيش مع "سعيد دلو" في قبره الذي لا تعلوه سوى شاهدة واحدة باسمه..... د.أيوب دخلنا كلنا في قبر لا تعلوه سوى شاهدة واحدة..
15/08/2008 20:29
فرهاد حسو - سورية

إضافة تعليق


عودة